شُفَرُ
بوزن زفر، بضم أوله، وفتح ثانيه، يجوز أن يكون جمع شفير الوادي أو شفرة السيف على غير قياس، لأن قياس فعل أن يكون جمع فعلة نحو برقة وبرق أو فعلة وفعل نحو تخمة وتخم: وهو جبل بالمدينة في أصل حمى أمّ خالد يهبط إلى بطن العقيق، كان يرعى به سرح المدينة يوم أغار كرز بن جابر الفهري فخرج النبي،
ﷺ، في طلبه حتى ورد بدرا.
[معجم البلدان]
شَفْرٌ
بفتح أوله، وسكون ثانيه ثم راء، يقال: ما بالدار شفر أي أحد، عن الكسائي: وهو جبل بمكة، عن نصر.
[معجم البلدان]
شفر
على وزن زفر، بضم أوله وفتح ثانيه: جبل بالمدينة في أصل حمى أو جمّاء أم خالد يهبط إلى بطن العقيق، كان يرعى به سرح المدينة يوم أغار عليه كرز بن جابر الفهري، فخرج النبي صلّى الله عليه وسلّم في طلبه حتى ورد بدرا أو قريبا من بدر. وجماء أم خالد، هي التي يمر طريق مكة- عن طريق بدر- في ظلها العصري- أي: زمن وقت العصر- وجبل شفر بينها وبين العقيق، بينهما الطريق المعبدة نهايته عند ذي الحليفة، وهو سلسلة حمراء لاطئة إلى الأرض والرسول عليه السلام طارد كرزا إلى سفوان قبيل بدر. انظر: «سفوان». الشّقّ: يروى بكسر الشين وفتحها: من حصون خيبر أو واد بخيبر، وكان في سهم النبي صلّى الله عليه وسلّم الذي قسم الشقّ والنطاة، قال البلادي: ويعرف اليوم بوادي الصوير.
[المعالم الأثيرة في السنة والسيرة]
باب شفر وشفر وسقر
أما اْلأَوَّلُ: - بِضَمِّ الشين وفتح الفاء -: جبل بالمدينة في أصل جماء أم خالد يهبط إلى بطن العقيق، كان مرعى، وكان به سرح المدينة يوم أغار كرز بن جابر الفهري، فخرج النَّبِي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في طلبه حتى ورد بدراً. وأما الثَّاني: - بِفَتْحِ الشين وسكون الفاء -: جبل. وأما الثَّالِثُ: - أوله سين مُهْمَلَة ثُمَّ قاف مَفْتُوحةٌ أيضاً -: جبل بمَكَّة مُشرف على المَوْضِعٌ الذي بنى فيه المنصور القصر. 498 -
[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]
شفر
بوزن زفر: جبل فى المدينة فى أصل حمى أمّ خالد، يهبط إلى بطن العقيق، كان به سرح المدينة الذي أغار عليه كرز بن جابر الفهرى. وشفر، بالفتح، ثم السكون: جبل.
[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]