شُفَيّةُ
بلفظ تصغير شفاء للذي يشفي من الداء: اسم بئر قديمة كانت بمكّة، قال أبو عبيدة: وحفرت بنو أسد شفيّة، فقال الحويرث بن أسد: ماء شفيّة كصوب المزن، وليس ماؤها بطرق أجن قال الزبير: وخالفه عمي وقال: إنما هي سقيّة، بالسين المهملة والقاف.
[معجم البلدان]
شَفِيّةُ
بفتح أوله، وكسر ثانيه، منسوبة إلى الشفا: وهي ركيّة معروفة على بحيرة الأحساء وماء البحيرة زعاف، قال الأزهري: وسمعت العرب تقول: كنا في حمراء القيظ على ماء شفيّة، وهي ركية عذبة معروفة.
[معجم البلدان]
باب شعبة وشفية وشفية وسقية
أما اْلأَوَّلُ: - بِضَمِّ الشين وسكون العين بَعْدَهَا باء مُوْحَّدَة -: قُربَ يليل، قال ابن إسحاق: وفي جمادي اْلأَوَّلُى خرج رَسُوْل الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يريد قريشاً قال: وسلك شعبة يُقَالُ لها شعبة ابن عبد الله، وذالك اسمها اليوم، ثُمَّ صب لليسار حتى هبط يليل. وأما الثَّاني: - بِفَتْحِ الشين بَعْدَهَا فاء مَكْسُورَة ثُمَّ ياء تَحْتَهَا نُقْطَتَان مُشَدَّدَة -: ركية معروفة على بحيرة الأحساء، وماء البحيرة زعاق، قال الأزهري: وسمعت العرب تقول: كُنا في حمراء القيظ على ماء شفية، وهي ركية عذبة. وأما الثَّالِثُ: - بِضَمِّ الشين وفتح الفاء بئر قديمة كانت بمَكَّة، قال أَبُو عبيدة: وحفرت بنو أسد شفية فقال الحُويرث بن أسد: ماءُ شُفَيَّةَ كَصَوْبِ المُزْنِ. .. وَلَيْسَ مَاؤُهَا بِطَرْقٍ أَجْنِ قال الزبير بن بكرا: وخالفه عمي، فقال: إنما هي سقية - يعني بالسين المُهْمَلَة والقاف. 496 -
[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]
شفية
تصغير شفاء، الذي يشفى من الداء: بئر حفرتها بنو أسد. وقيل: هى سقيّة، بالمهملة، والقاف. وشفيّة، بفتح أوله، وكسر ثانيه: ركيّة معروفة على بحيرة الأحساء.
[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]