الشَّقْرَاء
بالمدّ، تأنيث الأشقر: ماءة بالعريمة بين الجبلين، وقال أبو عبيدة: كان عمرو بن سلمة بن سكن بن قريط بن عبد بن أبي بكر بن كلاب قد أسلم وحسن إسلامه، ووفد على النبي،
ﷺ، فاستقطعه حمى بين الشقراء والسعدية، وهو ماء هناك، والسعدية و ماءان، فالسعدية لعمرو بن سلمة، والشقراء لبني قتادة بن سكن بن قريط، وهي رحبة طولها تسعة أميال في ستة أميال، فأقطعه إياها فحماها زمانا ثم هلك عمرو بن سلمة وقام بعده ابنه حجر ابن عمرو بن سلمة فحماها كما كان أبوه يفعل، وجرى عليها حروب يطول شرحها. والشقراء: ناحية من عمل اليمامة بينها وبين النباج. والشقراء: ماء لبني كلاب. والشقراء: قرية لعدي، وإنما سميت الشقراء بأكمة فيها.
[معجم البلدان]
الشقراء
بالمدّ، تأنيث الأشقر. روى ياقوت عن أبي عبيدة، قال: كان عمرو بن سلمة بن سكن قد أسلم وحسن إسلامه ووفد على النبي صلّى الله عليه وسلّم، فاستقطعه حمى بين الشقراء والسعدية: وهو ماء هناك. والسعدية والشقراء: ما آن، فالسعدية لعمرو بن سلمة، والشقراء لبني قتادة بن سكن بن قريط، وهي رحبة، طولها تسعة أميال في ستة أميال. [ياقوت].
[المعالم الأثيرة في السنة والسيرة]
الشقراء
بالمدّ، تأنيث الأشقر: ماء بالعريمة بين الجبلين. والشقراء: ناحية من عمل اليمامة، بينها وبين النّباج. والشقراء: ناحية من عمل اليمامة، بينها وبين النّباج. والشقراء: ماءة لبنى كلاب. وهى أيضا قرية لعدى، سميت الشقراء بأكمة فيها.
[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]