ضُمْرٌ
بضم أوّله، وسكون ثانيه، وآخره راء، وهو الهزال ولحوق البطن: وهو جبل يذكر مع ضائن في بلاد قيس، وقال مضرّس بن ربعيّ: وعاذلة تخشى الرّدى أن يصيبني، تروح وتغدو بالملامة والقسم تقول هلكنا، إن هلكت، وإنّما على الله أرزاق العباد كما زعم ولو أنّ عفرا في ذرى متمنّع من الضّمر أو برق اليمامة أو خيم ترقّى إليه الموت حتى يحطّه إلى السّهل أو يلقى المنيّة في علم وقال الأصمعي: الضمر والضائن علمان كانا لبني سلول يقال لهما الضمران في أحدهما ماءة يقال لها الخضرمة وهما في قبلة الأحسن، ومعدن الأحسن لبني أبي بكر ابن كلاب، ويقال للضمر والضائن الضّمران، قال الشاعر: لقد كان بالضمرين والنير معقل وفي نملي والأخرجين منيع هذه في ديار كلاب، وقال ناهض بن ثومة: تقمّم الرّمل بالضّمرين وابله وبالرّقاشين من أسباله شمل
[معجم البلدان]
ضَمْرٌ
بالفتح ثمّ السكون، وهو الهضيم البطن من الرجال وغيرها: طريق في جبل من ديار بني سعد بن زيد مناة، وقد ذكره العجاج.
[معجم البلدان]