طَرَفٌ
بالتحريك، وآخره فاء، قال الواقدي: الطرف ماء قريب من المرقى دون النّخيل وهو على ستة وثلاثين ميلا من المدينة، وقال محمد بن إسحاق: الطرف من ناحية العراق له ذكر في المغازي. وطرف القدّوم، بتشديد الدال وضم القاف، قال أبو عبيد البكري: قدوم ثنية بالسراة، مخفّف، والمحدّثون يشدّدونه، وقد ذكر في موضعه، وقال عرّام: بطن نخل ثم الأسود ثم الطرف لمن أمّ المدينة تكتنفه ثلاثة أجبال أحدها ظلم، وهو جبل شامخ أسود لا ينبت شيئا، وحزم بني عوال، وهما جميعا لغطفان.
[معجم البلدان]
طرف
بالتحريك والفتح وآخره فاء: قيل: هو قريب من النخيل على ستة وثلاثين ميلا من المدينة، في طريق القصيم. وكانت إليه سرية زيد بن حارثة سنة ست من الهجرة. والطرف: يعرف اليوم، بالصويدرة على بعد ثلاثة وخمسين كيلا من المدينة على الطريق إلى القصيم. أما طرف القدّوم: قال البكري: قدوم ثنية بالسراة ولا أعلم مكانها.
[المعالم الأثيرة في السنة والسيرة]
باب طرف وطرق وطوق
أما اْلأَوَّلُ: - بِفَتْحِ الطاء والراء، وآخره فاءٌ -: قال الواقدي: الطرف ما قُربَ من المرفى، وهو على ستة وثلاثين ميلاً من المدينة، وقال ابن إسحاق: الطرف من ناحية العراق، له ذكر في المغازي. وأما الثَّاني: بعد الطاء راء سَاكِنَة وآخره قاف -: من قرى أصبهان قُربَ نطنزة، يُنْسَبُ إليها جَمَاعَة من الرواة، حدثنا من أهلها نفر ذكرناهم في " المؤتلف والمختلف ". وأما الثَّالِثُ -: بعد الطاء واو سَاكِنَة -: رحبة مالك بن طوق على شاطئ الفرات، وقد مر ذكرها. 539 -
[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]
طرف
بالتحريك، وآخره فاء. قال الواقدى: الطرف ماء قريب من المرمى دون النخيل، وهو على سته وثلاثين ميلا من المدينة. وقال ابن إسحاق: الطرف من ناحية العراق. وطرف القدّوم، بتشديد الدال، وضمّ القاف: ثنيّة بالسراة مخفف والمحدّثون يشدّدونه. وقيل الطرف لمن أمّ المدينة يكتنفه ثلاثة أجبال: أحدها ظلم، وهو جبل أسود شامخ لا ينبت، وحزم بنى عوال؛ وهما جميعا لغطفان.
[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]