طُلُوحٌ
بالضم، وآخره حاء مهملة، كأنه جمع طلح مثل فلس وفلوس، ذو اسم موضع للضباب اليوم في شاكلة حمى ضرية، قال: ذو طلوح في حزن بني يربوع بين الكوفة وفيد، قال جرير: متى كان الخيام بذي طلوح، سقيت الغيث أيّتها الخيام وقال أبو نواس: جريت مع الصّبى طلق الجموح، وهان عليّ مأثور القبيح وجدت ألذّ عادية الليالي سماع العود بالوتر الفصيح ومسمعة، إذا ما شئت، غنّت: متى كان الخيام بذي طلوح؟ تمتّع من شباب ليس يبقى، وصل بعرى الغبوق عرى الصّبوح وخذها من مشعشعة كميت، تنزّل درّة الرجل الشحيح
[معجم البلدان]