عانِدٌ
بالنون ثم الدال المهملة، هو الدم الذي لا يرقأ، يقال: عرق عاند وأصله من عنود الإنسان إذا بغا، والعنود: كأنه الخلاف والتباعد والترك، ويوم عاند وجرة: يوم من أيامهم، و واد بين مكة والمدينة قبل السقيا بميل، ويروى عايذ، بالياء والذال، والسقيا: بين مكة والمدينة، قال ربيعة ابن مقروم الضبي: فدارت رحانا بفرسانهم، فعادوا كأن لم يكونوا رميما بطعن يجيش له عاند، وضرب يفلّق هاما جثوما
[معجم البلدان]
باب عابد وعاند
أما اْلأَوَّلُ: - بعد الألف باء مُوْحَّدَة -: من نواحي مصر، قال كُثِّير: تَعَالَى وقَد نَكَّبْنَ أَعْلامَ عَابِدٍ. .. بأَرْكانِها الْيُسْرىَ هِضَابُ الْمُقَطَّمِ وأما الثَّاني: - بعد الألف نون: واد بين مَكَّة وَالْمَدِيْنَة. 555 -
[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]