العَزيفُ
بفتح أوله، وكسر ثانيه، وآخره فاء، وهو في الأصل صوت الرمال إذا هبّت عليها الرياح، وقد يجعلون العزيف صوت الجن: وهو اسم لرمل بعينه لبني سعد، قال: كأنّ بين المرط والشّعوف رملا حبا من عقّد العزيف
[معجم البلدان]
باب غريف وعزيف
أما اْلأَوَّلُ: - بِكَسْرِ الغين وسكون الراء بَعْدَهَا ياء تَحْتَهَا نُقْطَتَان مَفْتُوحةٌ -: جبل لبني نمير، وهناك مياه يُقَالُ لها غريفة، وواديها يُقَالُ له التسرير، وعمود غريفة أرض بالحمى لغني بن أعصر وأما الثَّاني: - أوله عين مُهْمَلَة مَفْتُوحةٌ ثُمَّ زاي مَكْسُورَة -: اسم رملٍ في دِيَارِ بني سعد، قاله الأزهري، وأنشد:
كَأَنَّ بَيْنَ الْمُرْطِ وَالشُّفُوْفِ | رَمْلاً حَبَا مِنْ عُقْدِ الْعَزِيْفِ 618 - |
[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]