الزخرف

تفسير سورة الزخرف آية رقم 38

﴿ﭺﭻﭼﭽﭾﭿﮀﮁﮂﮃﮄ ﴾

﴿حَتَّىٰ إِذَا جَاءَنَا قَالَ يَا لَيْتَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ بُعْدَ الْمَشْرِقَيْنِ فَبِئْسَ الْقَرِينُ﴾

حتى إذا جاءنا الذي أعرض عن ذكر الرحمن للحساب والجزاء، قال لقرينه: وددت أن بيني وبينك بُعْدَ ما بين المشرق والمغرب، فبئس القرين لي أنت؛ حيث أغويتني.

اللغة العربية - التفسير الميسر

التفسير الميسر باللغة العربية - صادر عن مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة.

الترجمات والتفاسير لهذه الآية: