الْمَنْهَجُ الْبَيَانِيُّ فِي التَّفْسِير

الْمَنْهَجُ الْبَيَانِيُّ فِي التَّفْسِير


علوم القرآن
استقراء مفردات القرآن الكريم في مواضعها المتعددة، وأساليب، وسياقات ورودها المتنوعة، والدراسة الموضوعية لها؛ لإبراز دلالاتها، وأسرارها البيانية . ومن أمثلته قول عائشة عبد الرحمن : "باستقراء اللفظ القرآني في كل مواضع وروده، للوصول إلى دلالته، وعرض الظاهرة الأسلوبية على كل نظائرها في الكتاب المحكم، وتدبر سياقها الخاص في الآية، والسورة، ثم سياقها العام في المصحف كله؛ التماساً لسرها البياني ."
انظر : التفسير البياني لعائشة عبد الرحمن، 1/13، 2/7، اتجاهات التجديد لمحمد الشريف، ص :353، اتجاهات التفسير في القرن الرابع عشر لفهد الرومي، 3/980، مصابيح الدرر لعادل أبو العلا، ص :50