النَّجَاسَةُ الحُكمِيةُ

النَّجَاسَةُ الحُكمِيةُ


الفقه
ما زال جرمها، وبقي أثرها كلون، وريح . ومن شواهده قولهم : "فَعُلِمَ مِنْهُ أَنَّ النجاسة الْحُكْمِيَّةَ؛ هِيَ الَّتِي لَا طَعْمَ لَهَا، وَلَا لَوْنَ، وَلَا رِيحَ كَالْبَوْلِ إذَا جَفَّ، وَطَالَ أَمْرُهُ، وَالْعَيْنِيَّةُ نَقِيضُ الْحُكْمِيَّةِ، وَبِهَذَا فَسَّرَهُمَا الشافعيةُ ."
انظر : نهاية المطلب للجويني، 2/302، كشاف القناع للبهوتي، 1/181، مواهب الجليل للحطاب، 1/159.