النَّجْو

النَّجْو


الفقه
ما يَخْرُجُ من الْبَطْنِ من الفضلة المستقذرة . ومن شواهده قولهم : "وَالِاسْتِنْجَاءُ طَلَبُ إِزَالَةِ النَّجْوِ، وَقِيلَ إِزَالَةُ الشَّيْءِ عَنْ مَوْضِعِهِ، وَتَخْلِيصُهُ مِنْهُ ... وَالنَّجْوُ الْفَضْلَةُ الْمُسْتَقْذَرَةُ، سُمِّيَتْ بِذَلِكَ لِأَنَّ النَّجْوَ جَمْعُ نَجْوَةٍ؛ وَهِيَ الْمَكَانُ الْمُرْتَفِعُ، فَلَمَّا كَانَ النَّاسُ يَسْتَتِرُونَ بِهَا غَالِبًا سُمِّيَتْ بِهَا لِتَلَازُمِهَا ".
انظر : معالم السنن للخطابي، 1/14، الذخيرة للقرافي، 1/206، تبيين الحقائق للزيلعي، 1/76.