النَّفْرُ الأَوَّلُ

النَّفْرُ الأَوَّلُ


الفقه
خروج الحاج من منى إلى مكة في الْيَوْم الثَّانِي من أَيَّام التَّشْرِيق، بعد رمي الجمرات، وقبل غروب الشمس . ومن شواهده قولهم : "وَمَنْ غَابَتْ عنه الشَّمْسُ يَوْمَ النَّفْرِ الْأَوَّلِ بِمِنًى، وَلَمْ يَخْرُجْ مِنْهَا نَافِرًا، فَعَلَيْهِ أَنْ يَبِيتَ تِلْكَ اللَّيْلَةَ . "
انظر : الأم للشافعي، 2/236، عمدة القاري للعيني، 20/313، الفروع لابن مفلح، 6/61.