الوُعَّاظُ

الوُعَّاظُ


الفقه
المذكرون بِالْخَيْرِ بما يَرِقُّ لَهُ الْقَلْبُ . ومن شواهده قول الله تَعَالَى : ﱫﰌ ﰍ ﰎ ﰏ ﰐ ﰑ ﰒ ﰓ ﰔﱪ الشعراء :136، ومن أمثلته قولهم : "وَقَالَ أَيْضًا : يُعْجِبُنِي الْقَصَّاصُ؛ لِأَنَّهُمْ يَذْكُرُونَ الْمِيزَانَ، وَعَذَابَ الْقَبْر، وَمَا يَكُونُ فِي البرزَخِ، وَذَكَرَ الْإِمَامُ أَلْفَاظًا كَثِيرَةً تَدُلُّ عَلَى الْحَثِّ عَلَى الْوَعْظِ، وَحُسْنُ حَالِ الْوُعَّاظِ، لِمَا قَدْ يَتَرَتَّبُ عَلَى وَعْظِهِمْ مِنْ الْفَوَائِدِ . "
انظر : تفسير القرطبي للقرطبي، 1/33 و 441، البحر الرائق لابن نجيم، 5/131، مطالب أولي النهى للرحيباني، 2/261.