الخلاق
كلمةُ (خَلَّاقٍ) في اللغة هي صيغةُ مبالغة من (الخَلْقِ)، وهو...
الطبع - بإسكان الباء -: الخلق والإنشاء والصنع، يقال: طبع الله الخلق، يطبعهم، طبعا، أي: خلقهم وأنشأهم. والطبيعة: الخليقة. ويستعمل الطبع بمعنى ما ركب في الإنسان من أوصاف وأخلاق. والطبع أيضا: الختم على الشيء وإنهاؤه، يقال: طبعت على الكتاب، أي: ختمت عليه. ومن معانيه أيضا: التصوير، والصياغة، والتأثير. والجمع: طباع وطبائع.
يرد مصطلح (طبع) في العقيدة في باب: الإيمان، وباب: القدر، وباب: الفرق والأديان، وغير ذلك من الأبواب. ويطلق في العقيدة، وفي الفقه، كتاب: الجامع للآداب، ويراد به: الصفات السلوكية التي يأتيها الإنسان دائما بغير تكلف، سواء كانت من الخير والشر، كالصبر والحسد. ويطلق أيضا عند الكلام على علم الطباع، وهو: دراسة الصفات الأكثر ديمومة من شخصية الإنسان بمعناها الاجتماعي والأخلاقي.
طبع
تغطية قلب الإنسان حتى يغفل عن فعل ما ينفعه وترك ما يضره.
الطبع: هو الختم على القلب وحبسه عن اكتساب ومعرفة النافع من الأقوال والأفعال وترك الضار منها. والطبع قسمان: 1- طبع كلي على القلب، وهذا يكون للكافر والمنافق، ومن أسبابه: الإعراض والاستكبار. 2- طبع جزئي، ويكون للمسلم العاصي الفاسق بحسب معصيته، ومن أسبابه: كثرة الذنوب والمعاصي، والتعرض للفتن والشهوات، وترك صلاة الجمعة، وغير ذلك.
الطبع - بإسكان الباء -الخلق والإنشاء والصنع، يقال: طبع الله الخلق، يطبعهم، طبعا، أي: خلقهم وأنشأهم. والطبيعة: الخليقة. ويستعمل الطبع بمعنى ما ركب في الإنسان من أوصاف وأخلاق.
* المحكم والمحيط الأعظم : (1/556)
* القاموس المحيط : (ص 743)
* النهاية في غريب الحديث والأثر : (3/112)
* مختار الصحاح : (ص 188)
* تنوير الحوالك شرح موطأ مالك : (1/120)
* الكليات : (ص 585)
* إغاثة اللهفان من مصايد الشيطان : (ص 12)
* المفردات : (ص 515)
* التعريفات للجرجاني : (ص 140)
* لسان العرب : (8/232) -