الرحيم
كلمة (الرحيم) في اللغة صيغة مبالغة من الرحمة على وزن (فعيل) وهي...
كره ما يغضب الله، والابتعاد عنه . ورد لفظ البغضاء في قوله تعالى: ﱫﮢ ﮣ ﮤ ﮥ ﮦ ﮧ ﮨ ﮩ ﮪ ﮫ ﮬ ﮭ ﮮ ﮯ ﮰ ﮱ ﯓ ﯔ ﯕ ﯖ ﯗ ﯘ ﯙ ﯚ ﯛ ﯜ ﯝ ﯞ ﯟ ﯠ ﯡ ﯢ ﯣ ﯤ ﯥ ﯦ ﯧ ﯨ ﯩ ﯪ ﯫ ﯬ ﯭ ﯮ ﯯﯰ ﯱ ﯲ ﯳ ﯴ ﯵ ﯶ ﯷﱪ الممتحنة : 4 وعَنِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ، قَالَ : كُنَّا جُلُوسًا عِنْدَ النَّبِيِّ -صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ - فَقَالَ : "أَيُّ عُرَى الْإِسْلَامِ أَوْثَق؟ " قَالُوا : الصَّلَاةُ . قَالَ : "حَسَنَةٌ، وَمَا هِيَ بِهَا " . قَالُوا : الزَّكَاةُ . قَالَ : "حَسَنَةٌ، وَمَا هِيَ بِهَا " . قَالُوا : صِيَامُ رَمَضَانَ . قَالَ : " حَسَنٌ، وَمَا هُوَ بِهِ ". قَالُوا : الْحَجُّ . قَالَ : " حَسَنٌ وَمَا هُوَ بِهِ " . قَالُوا : الْجِهَادُ . قَالَ : "حَسَنٌ وَمَا هُوَ بِهِ ". قَالَ : " إِنَّ أَوْثَق عُرَى الْإِيمَانِ أَنْ تُحِبَّ فِي اللَّهِ، وَتُبْغِضَ فِي اللَّهِ ." أحمد :18157
كره ما يغضب الله، والابتعاد عنه.