تَحْرِيرُهُ

من معجم المصطلحات الشرعية

الدلالة على وجود زيادة في الأصل لا طائل منها، أو وجود نقص يحتاج إلى إضافة لتوضيح المعنى . يقول السقاف : "وإذا قيل : حاصله، أو محصله، أو تحريره، أو تنقيحه، أو نحو ذلك، فذلك إشارة إلى قصور في الأصل، أو اشتماله على حشو ". ومن شواهده قول الشربيني : "السكران آثم مضروب على السكر غير مرفوع عنه القلم اهـ . وسيأتي تحريرُه في الطلاق إن شاء الله تعالى ."

انظر : الفوائد المكية للسقاف، ص :44، مغني المحتاج للشربيني، 1/33، و 2/333، مصطلحات المذاهب الفقهية وأسرار الفقه المرموز لمريم الظفيري، 262.

من موسوعة المصطلحات الإسلامية

التعريف

الدلالة على وجود زيادة في الأصل لا طائل منها، أو وجود نقص يحتاج إلى إضافة لتوضيح المعنى.

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

المهيمن

السبوح

الصمد

تَحْرِيرُهُ

من معجم المصطلحات الشرعية

من موسوعة المصطلحات الإسلامية

التعريف

عبارات مقترحة:

المهيمن

السبوح

الصمد

تَحْرِيرُهُ

تَحْرِيرُهُ

من معجم المصطلحات الشرعية

من موسوعة المصطلحات الإسلامية

التعريف

ألفاظ ذات علاقة :

ترجمة هذا المصطلح متوفرة باللغات التالية :