تَسْخِيمُ الْوَجْهِ

تَسْخِيمُ الْوَجْهِ


الفقه
تسويد الوجه بالسَّوَادُ الَّذِي يَتَعَلَّقُ بِأَسْفَل الْقِدْرِ، وَمُحِيطِهِ . ومن أمثلته قولهم : "قَوْلُهُ : أو لِحْيَتَهُ، وَلَا يُسَخِّمُهُ، أَيْ يَحْرُمُ فِعْلُ شَيْءٍ مِنْ هَاتَيْنِ، وَكَذَا مَا يُفْعَلُ فِي الْأَفْرَاحِ بِمِصْرَ مِنْ تَسْخِيمِ الْوَجْهِ بِسَوَادٍ كَفَحْمٍ، أو دَقِيقٍ، فَإِنَّهُ حَرَامٌ؛ لِأَنَّهُ تَغْيِيرٌ لِخَلْقِ اللَّهِ ".
انظر : المبسوط للسرخسي، 16/145، فتح الباري لابن حجر، 12/129، حاشية الدسوقي، 4/141.