تَغْلِيظُ اللِّعَانِ

تَغْلِيظُ اللِّعَانِ


الفقه
تَغْلِيظ اللعان بِالزَّمَانِ، وَالْمَكَانِ، وَالْجَمْعِ . فَأَمَّا الزَّمَانُ، فَبَعْدَ الْعَصْرِ، وَالْمَكَانُ فِي أَشْرَفِ مَوْضِعٍ فِي ذَلِكَ الْبَلَدِ، وَالْجَمْعُ طَائِفَةٌ مِنَ النَّاسِ أَقَلُّهُمْ أَرْبَعَةٌ . ومن شواهده قولهم : "فَإِذَا ثَبَتَ مَا وَصَفْنَا مِنْ تَغْلِيظِ اللِّعَانِ شَرْعًا بِهَذِهِ الْأَرْبَعَةِ، فَهِيَ فِي اللُّزُومِ والاختيار ".
انظر : الحاوي للماوردي، 11/47، شرح مسلم للنووي، 10/121، عمدة القاري للعيني، 19/75.