تُكُلِّمَ فيه وَلَمْ يُتْرَك

تُكُلِّمَ فيه وَلَمْ يُتْرَك


الحديث

يُحيل هذا المصطلح إلى مصطلح تُكُلِّمَ فِيْه

تُكُلِّمَ فِيْه

طَعَن بعض المحدثين في عدالته، أو ضبطه . وغالباً ما يأتي بعدها بيان لسبب الطعن . مثل قول الإمام ابن حجر : "أبو حمزة العطار، صدوق تُكُلِّم فيه للقدر ". وقول الإمام الذهبي : "عصمة بن المتوكل عن شعبة، تُكُلِّم فيه لغلطه "
انظر : المغني في الضعفاء للذهبي، 2/433، تقريب التهذيب لابن حجر، 1/101، فتح المغيث للسخاوي، 2/128-129
تعريفات أخرى :

  • وصف للراوي يدل على تضعيف المحدثين له من قِبَل حفظه . وذلك إذا استخدم المصطلح منفرداً دون تفسير وبيان . وهو من ألفاظ المرتبة السادسة -أخف مراتب الجرح - التي تُكتب أحاديث أصحابها للاعتبار، وليس للاحتجاج . وشاهده قول الإمام السخاوي : "وبعدها، وهي سادسة المراتب، فلان فيه مقال ... وفلان تكلموا فيه، وكذا سكتوا عنه ".