الآخر
(الآخِر) كلمة تدل على الترتيب، وهو اسمٌ من أسماء الله الحسنى،...
زيادة الرجل ثمن السلعة، وهو لا يريد شراءها، ولكن ليسمعه غيره؛ فيزيد بزيادته . وفي ذلك قوله صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ : "لا تحاسدوا، ولا تناجشوا، ولا تباغضوا، ولا تدابروا، ولا يبع بعضكم على بيع بعض، وكونوا عباد الله إخواناً، المسلم أخو المسلم، لا يظلمه، ولا يخذله، ولا يحقره، التقوى هاهنا -ويشير إلى صدره ثلاث مرات -بحسب امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم، كل المسلم على المسلم حرام، دمه، وماله، وعرضه ." مسلم عن أبي هريرة :6541.
حُصُولُ النَّجْشِ بَيْنَ رَجُلَيْنِ، وَأَصْلُ النَّجَشِ: اسْتِثارَةُ الشَّيءِ واسْتِخْراجُهُ، يُقال: نَـجَشَ الطّائِرَ إذا أثارَهُ مِن مَكانِهِ، وَقِيلَ أصْلُهُ: الـمَدْحُ والإطْراءُ، لِأَنَّهُ يَـمْدَحُ السِّلعَةَ، وَمِنْ مَعانِي التَّنَاجُشِ أَيْضًا: التَّحَايُلُ والمُوَاطَأَةُ.
يَرِدُ مُصْطَلَحُ (تَنَاجُشٍ) فِي بَابِ آدابِ الكَسْبِ مِنْ كُتُبِ الأَخْلاَقِ. وَيُطْلَقُ أَيْضًا فِي الفِقْهِ فِي كِتابِ البُيوعِ وَالنِّكاحِ.
نجش
زيادة الرجل ثمن السلعة، وهو لا يريد شراءها، ولكن ليسمعه غيره؛ فيزيد بزيادته.
* مقاييس اللغة : 5/ 394 - شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم : 10/ 6512 - فتح الباري : 4/ 355 - تاج العروس : 401/17 - تاج العروس : 401/17 -