الحسيب
(الحَسِيب) اسمٌ من أسماء الله الحسنى، يدل على أن اللهَ يكفي...
الغم الحاصل لوقوع مكروه، أو فوات محبوب، ويضاده الفرح . يقول تعالى : ﭽﯤﯥﯦﯧﯨﯩﯪﭼ يوسف :٨٤
الغَمُّ الحاصِلُ لوقوعِ مَكْرُوهٍ أَو فَواتِ مَحْبوبٍ فِي الماضِي، ويُضادُّه: الفَرَحُ والسُّرورُ. وأصل الكلِمَة يَدُلُّ على خُشُونَةِ الشَّيْءِ وشِدَّةٍ فِيهِ، يُقال: حَزَنَه، يَحْزُنُه، وحَزِنَ، يَحْزَنُ، فهو حَزِينٌ.
يُطلَق مُصطلَح (حُزْن) عند الصُّوفِيَّةِ ويُراد به: اِنكِسارُ الفُؤادِ لِفَواتِ المُرادِ، وقيل: زَوالُ قُوَّةِ القَلْبِ لِدَوامِ وارِدِ الكَرْبِ. ويَرِد في علم السّيرَة النَّبويَّة عند الكلام على عام الحُزْنِ، ويُراد به: العامُ الذي ماتَت فيه خَديجَةُ رَضِيَ اللَّهُ عنها، وعَمُّه أبو طالِبٍ.
حزن
الغم الحاصل لوقوع مكروه، أو فوات محبوب.
* الكليات : (ص 354)
* المصباح المنير في غريب الشرح الكبير : (1/134)
* القاموس الفقهي : (ص 88)
* تهذيب اللغة : (4/211)
* مقاييس اللغة : (2/54)
* المحكم والمحيط الأعظم : (3/224)
* مشارق الأنوار : (1/191)
* المفردات في غريب القرآن : (ص 115)
* لسان العرب : (13/111)
* تاج العروس : (34/411)
* التعريفات للجرجاني : (ص 86)
* التوقيف على مهمات التعاريف : (ص 139)
* الكليات : (ص 428)
* معجم مقاليد العلوم في التعريفات والرسوم : (ص 216)
* نضرة النعيم : (10/4407) -