الجبار
الجَبْرُ في اللغة عكسُ الكسرِ، وهو التسويةُ، والإجبار القهر،...
الغايات المحمودة التي لأجلها يفعل الله . وهي المطلوبة بالفعل . وهي متعلق محبته وإرادته سُبْحَانَهُ . والحكمة في أفعال الله –تعالى - هي الغاية التي يفعل لأجلها . ومن صفات الله الحكمة، ومن أسمائه الحكيم، فهو سُبْحَانَهُ حكيم في خلقه، وقدره وأمره ونهيه، وهو محكم لخلقه، وشرعه . أفعاله صادرة عن حكمة . وقد بين الله الحكمة من خلق الجن والإنس ألا وهي عبادته -عَزَّ وَجَلَّ - في قوله تعالى :ﱫﭳ ﭴ ﭵ ﭶ ﭷ ﭸﱪالذاريات :56
مقصود الشارع من التشريع، وهو جلب مصلحة، أو تكميلها، أو دفع مفسدة، أو تقليلها