الخَوْف

الخَوْف


العقيدة التربية والسلوك
انفعال يحصل بتوقع ما فيه هلاك، أو ضرر، أو أذى . وقد نهى الله -تعالى - عن خوف أولياء الشيطان، وأمر بخوفه وحده . وهو عبادة قلبية . فالخوف من أركان العبادة الثلاثة، التي هي المحبة، والخوف، والرجاء . قال الله تعالى : آل عمران :١٧٥ ، وفي ذلك قوله صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ: "سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله ...ورجل طلبته امرأة ذات منصب، وجمال، فقال إني أخاف الله ." البخاري :660
انظر : مدارج السالكين لابن القيم، 1/512، التعريفات للجرجاني، ص :137، مجموع فتاوى ابن عثيمين، 6/52

التعريف اللغوي :


مَصْدَرُ: خَافَ يخَافُ خَوْفًا وَخِيفَةً وَمَخَافَةً؛ وَمَعْنَاهُ في لُغَةِ العَرَبِ: الفَزَعُ، وَضِدُّ الْأَمْنِ، وَالحَذَرُ، وَالعِلْمُ بِالشَّيْءِ وَتَيَقُّنُهُ.

جذر الكلمة :


خوف

المراجع :


التقفية في اللغة : (ص: 578) - جمهرة اللغة : (1/ 617) - كتاب الأفعال لابن القوطية : (ص: 36) - تهذيب اللغة : (7/ 241) - الصحاح : (4/ 1358) - المحكم والمحيط الأعظم : (5/ 305) - لسان العرب : (9/ 99) - تاج العروس : (23/ 287-289) - التبيان في تفسير غريب القرآن : (ص: 69) - التعريفات للجرجاني : (ص: 101) - التوقيف على مهمات التعاريف : (ص: 16) - جامع العلوم في اصطلاحات الفنون : (2/ 66) - التَّحبير لإيضَاح مَعَاني التَّيسير : (3/ 659) - المفردات في غريب القرآن : (ص: 303) -