دَوَاوِيْن السُّنَّة

دَوَاوِيْن السُّنَّة


الحديث

يُحيل هذا المصطلح إلى مصطلح دَوَاوِيْن الإِسْلَام

دَوَاوِيْن الإِسْلَام

كتب الحديث المشهورة التي يُرجع إليها، ويُعتمد عليها، كالكتب الستة (صحيح الإمام البخاري، وصحيح الإمام مسلم، والسنن الأربعة : سنن أبي داود، وسنن أو جامع الترمذي، وسنن النسائي، وسنن ابن ماجه )، أو الكتب التسعة (الكتب الستة، وموطأ الإمام مالك، ومسند الإمام أحمد، وسنن الدارمي )، ونحوها . جاء في قول الإمام ابن الجوزي : "ومعنى مناقضته [أي : الحديث ] للأصول : أن يكون خارجا، عن دواوين الإسلام من المسانيد والكتب المشهورة "
انظر : النهاية في غريب الحديث لابن الأثير، 2/150، تدريب الراوي للسيوطي، 1/327، قواعد التحديث للقاسمي، ص 181