الرَّفْعُ مِنَ الرُّكُوعِ

الرَّفْعُ مِنَ الرُّكُوعِ


الفقه
إزالة انعطاف الظهر، وانحنائه، وذلك بتحريك الجسم، واعتدال القامة إلى أعلى . ومن شواهده عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهما، قَالَ : " رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم - إِذَا افْتَتَحَ الصَّلَاةَ رَفَعَ يَدَيْهِ حَتَّى يُحَاذِيَ بِهِمَا مَنْكِبَيْهِ، وَإِذَا رَكَعَ، وَإِذَا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ الرُّكُوعِ، وَلَا يَرْفَعُ بَيْنَ السَّجْدَتَيْنِ . " ابن ماجه : 858. وصححه الألباني .
انظر : البحر الرائق لابن نجيم، 1/317، التاج والإكليل للمواق، 1/520، المغني لابن قدامة، 1/294.