رَوَاه الخَمْسَة

من معجم المصطلحات الشرعية

يُحيل هذا المصطلح إلى مصطلح أَخْرَجَهُ الخَمْسَة

من موسوعة المصطلحات الإسلامية

التعريف

أَخْرَجَه الخَمْسَة.

المراجع

* سبل السلام : 180/1 - علم التخريج ودوره في خدمة السنة النبوية : ص81 - تدوين السنة النبوية نشأته وتطوره من القرن الأول إلى نهاية القرن التاسع الهجري : 230/1 - طرق التخريج بحسب الراوي الأعلى : 166/1 - الموسوعة الحديثية بين الواقع والمأمول : 24/1 -

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

العفو

الجبار

المقيت

رَوَاه الخَمْسَة

من معجم المصطلحات الشرعية

من موسوعة المصطلحات الإسلامية

التعريف

المراجع

عبارات مقترحة:

العفو

الجبار

المقيت

رَوَاه الخَمْسَة

رَوَاه الخَمْسَة

من معجم المصطلحات الشرعية

من موسوعة المصطلحات الإسلامية

التعريف

المراجع

ترجمة هذا المصطلح متوفرة باللغات التالية :