الزُّيُوفُ

الزُّيُوفُ


الفقه
النُّقُودُ الرَّدِيئَةُ، التي خُلِط النحاس، ونحوه بذهبها، أو فضتها . ومن أمثلته يُكْرَهُ لِلإمَامِ ضَرْبُ نُقُودٍ زَائِفَةٍ، كَمَا يُكْرَهُ لِلأفْرَادِ اتِّخَاذُهَا، أَوْ إِمْسَاكُهَا؛ لأِنَّهُ قَدْ يَتَعَامَل بِهَا مَنْ لاَ يَعْرِفُ حَالَهَا، فَيَظُنُّهَا جَيِّدَةً . وذلك للحديث الشريف : "مَنْ غَشَّنَا، فَلَيْسَ مِنَّا ." مسلم :43.
انظر : حاشية الدسوقي، 3/43، روضة الطالبين للنووي، 3/363، كشاف القناع للبهوتي، 2/231-3/271 – 272.