الساتر والسّتار

الساتر والسّتار


العقيدة
من السّتر، وليس من أسمائه تعالى، حيث لم يرد ما يدل على ذلك؛ خلاف ما هو شائع عند عوام الناس، بخلاف الستير . وأما الفرق بين "الستير "، و "الستار " فكلاهما يدل على المبالغة في الستر، فالله تعالى يستر على عباده كثيراً .
انظر : النهاية في غريب الحديث والأثر لابن الأثير، 2/341، الأسماء والصفات للبيهقي، ص : 91