الله
أسماء الله الحسنى وصفاته أصل الإيمان، وهي نوع من أنواع التوحيد...
شرب كل ما يؤدي إلى الإسكار، وزوال العقل من الأشربة، سواء كانت من الثمار كالعنب، والرطب، والتين، أو الحبوب كالحنطة، والشعير، أو من غيرها
يَرِد مُصطلح (شُرْب الخَمْرِ) في عِدَّة مَواضِعَ، منها: باب: هَجْر أَهْلِ الفِسْقِ، وباب: آداب الطَّعامِ، وباب: مُنْكَرات الضِّيافَةِ، وغَيْر ذلك.
شُرْبُ أَيّ مُسْكِرٍ، سَواءٌ كان سائِلًا أو جامِدًا، قَلِيلًا أم كَثِيرًا.
شُرْبُ الخَمْرِ مِن كَباِئِرِ الذُّنوبِ والمَفاسِدِ، وهو: تَعاطِي كُل ما يُفْسِدُ العَقْلَ ويُؤَثِّرُ على سَلامَتِهِ مِن المُسْكِراتِ على أيِّ هَيْئَةٍ كانت، مَطبوخَةً أم نَيِّئَةً، قليلَةً كانت أو كَثِيرةً، وسَواءٌ اتُّخِذَت مِن العِنَبِ أو التَّمْرِ أو الحِنْطَةِ أو الشَّعِيرِ أو غَيْرِ ذلك.
شرب كل ما يؤدي إلى الإسكار، وزوال العقل من الأشربة.
* الكليات : (ص 414)
* التوقيف على مهمات التعاريف : (ص 160)
* الزواجر عن اقتراف الكبائر : (ص 568)
* تهذيب الأخلاق : (ص 42)
* غذاء الألباب : (1/253)
* نضرة النعيم : (10/4695) -