صَلَاةُ الِاسْتِسْقَاءِ

صَلَاةُ الِاسْتِسْقَاءِ


الفقه أصول الفقه
صلاة على صفة مخصوصة، يعقبها دعاء الله -تَعَالَى - بطلب سقيا المطر . ومن أمثلته ما ذكره الفقهاء من استحباب صلاة الاستسقاء عند احتباس المطر، ورفع اليدين في الدعاء . ومن شواهده حديث " كَانَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم - لاَ يَرْفَعُ يَدَيْهِ فِي شَيْءٍ مِنْ دُعَائِهِ إِلَّا فِي الِاسْتِسْقَاءِ، وَإِنَّهُ يَرْفَعُ حَتَّى يُرَى بَيَاضُ إِبْطَيْهِ ."البخاري :1031.
انظر : البحر الرائق لابن نجيم، 2/181، التاج والإكليل للمواق، 2/205، المجموع للنووي، 5/66.

إطلاقات المصطلح :


يَرِد مُصْطَلَح (صَلاة الاسْتِسْقاءِ) في الفقهِ في كتاب الصَّلاةِ، باب: صَلاة التَّطَوُّعِ.

المراجع :


حاشية ابن عابدين : (1/791) - الـمجموع شرح الـمهذب : (5/63) - الـمغني لابن قدامة : (2/284) - معجم لغة الفقهاء : (ص 275) - معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية : (2/387) - الموسوعة الفقهية الكويتية : (3/304) - شرح الزرقاني على موطأ مالك : (1/383) - حاشية الدسوقي على الشرح الكبير : (1/405) -