الحسيب
(الحَسِيب) اسمٌ من أسماء الله الحسنى، يدل على أن اللهَ يكفي...
إلحاق الإنسان المفسدة بمن أضر به على سبيل المقابلة على وجه غير جائز، كقتل من سبَّه، أو لعنه
الضِّرارُ: إِلْحاقُ الضَّرَرِ بِالآخرِين، يُقالُ: ضارَّ بِهِ، يُضارُّ، مُضارَّةً، وضِراراً، أيْ: أَلْحَقَ بِهِ الضَّرَرَ. والضَّرَرُ: الأَذَى والـمَكْروهُ، وهو ضِدُّ النَّفْعِ، وقِيلَ: الضَّرَرُ والضِّرارُ بِـمَعْنًى واحِدٍ، وقِيلَ: الضَّرَرُ هو ابْتِداءُ الأَذى، والضِّرارُ: الـجَزاءُ عَلَيهِ.
يُطلَقُ مُصْطلَحُ (ضِرار) في مَواضِعَ كَثِيرَةٍ من الفِقْهِ، مِنْها: كِتاب الصَّلاة، باب: أحكام المساجِدِ، ويُرادُ به: ما بُنِي من المَساجِدِ تَفْرِيقاً لجماعَةِ المسلمِينَ وأذِيَّتِهم، وما بُنِيَ رِياءً وسُمعَةً ونحوَ ذلك. ويَرِدُ في كِتاب البُيُوعِ، باب: البُيُوع الفاسِدَةِ، وباب: القَرْض، وباب: الشَّرِكَة. وفي كِتاب النِّكاحِ، باب: الحَضانَة، وباب: الرَّضاع. ويُطلَقُ في باب: الطَّلاق، وباب: الرَّجْعَة، ويُرادُ بِهِ: إعادَة الزَّوجِ زَوْجَتَهُ المُطلَّقَةِ طَلاقاً غَيْرَ بائِنٍ إلى عِصْمَتِهِ مِن غيرِ تَجْدَيدِ العَقْدِ عليها؛ قَصْدَ إلحاقِ الأذَى والضَّررِ بها، كتَطْوِيلِ عِدَّتِها، أو لأخذِ بعضِ مالِها.
ضرر
إِلْـحاقُ الأَذَى بِالآخرِين قَصْداً دُونَ سَبَبٍ شَرْعِيٍّ.
الضِّرارُ: إِلْحاقُ الضَّرَرِ بِالآخرِين، والضَّرَرُ: الأَذَى والـمَكْروهُ، وهو ضِدُّ النَّفْعِ.
إلحاق الإنسان المفسدة بمن أضر به على سبيل المقابلة، على وجه غير جائز، كقتل من سبَّه.
* المغرب في ترتيب المعرب : (8/2)
* التوقيف على مهمات التعاريف : (ص 472)
* القاموس الفقهي : (ص 222)
* معجم لغة الفقهاء : (ص 283)
* الموسوعة الفقهية الكويتية : (28/179)
* معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية : (2/410)
* معجم مقاييس اللغة : (3/360)
* المحكم والمحيط الأعظم : (8/148)
* لسان العرب : (4/482)
* المصباح المنير في غريب الشرح الكبير : (2/360)
* المعجم الوسيط : (1/537) -
انْظُرْ: ضرر
__________
الموسوعة الفقهية الكويتية: 175/ 28