طُرُق الحَدِيْث

طُرُق الحَدِيْث


الحديث
الأسانيد التي يُروى بها حديث معين . وشاهده قول الإمام النووي : "أول مصنف في الصحيح المجرد، صحيح البخاري، ثم مسلم، وهما أصح الكتب بعد القرآن، والبخاري أصحهما، وأكثرهما فوائد، وقيل مسلم أصح، والصواب الأول، واختص مسلم بجمع طرق الحديث في مكان ."
انظر : التقريب للنووي، ص 26، نزهة النظر لابن حجر، ص 41

إطلاقات المصطلح :


يَرِدُ مُصْطَلَحُ (طُرُقِ الحَدِيثِ) فِي بَابِ أَنْواعِ الحَدِيثِ عِنْدَ الكَلَامِ عَنْ الحَدِيثِ الحَسَنِ لِغَيْرِهِ، وَبَابِ عِلَلِ الحَدِيثِ، وَبَابِ الجَرْحِ وَالتَّعْدِيلِ، وَبَابِ تَخْرِيجِ الحَدِيثِ. وَقَدْ تُطْلَقُ طُرُقِ الحَدِيثِ وَيُرادُ بِهَا: (أَسانِيدُ الحَدِيثِ المُخْتَلِفَةِ المُتَعَلِّقَةِ بِحَدِيثٍ مَا عَنْ نَفْسِ الصَّحابِي).

المراجع :


مقدمة في أصول الحديث : (ص: 57) - تدريب الراوي : (1/ 101) - منهاج المحدثين في القرن الأول الهجري وحتى عصرنا الحاضر : ص366 - تدريب الراوي : (1/ 296) - قفو الأثر في صفوة علوم الأثر : (ص: 64) - السنة ومكانتها في التشريع الإسلامي : ص275 - بحوث في تاريخ السنة المشرفة : (ص113) - تحرير علوم الحديث : (1/ 53) -