العَدَالَة البَاطِنَة

العَدَالَة البَاطِنَة


الحديث
ما يتبين لأئمة النقد من سلامة الراوي المكلف (المسلم البالغ العاقل ) من الفسق (ارتكاب الكبائر، أو الإصرار على الصغائر )، وخوارم المروءة (كل ما يَحُط من قَدْر الإنسان في عرف المجتمع ). وهي المقصودة عند إطلاق مصطلح : "العَدَالَة "، أو "العَدْل ". وشاهده قول الإمام السخاوي : "العدالة الباطنة هي التي يرجع فيها إلى أقوال المزكين، يعني ثبتت عند الحاكم، أم لا، كما حمله عليه بعض المتأخرين "
انظر : المقنع لابن الملقن، 1/258، فتح المغيث للسخاوي، 2/58-60