القدير
كلمة (القدير) في اللغة صيغة مبالغة من القدرة، أو من التقدير،...
الشَّعْرُ النَّابِتُ الْمُحَاذِي لِلأذُنَيْنِ بَيْنَ الصُّدْغِ، وَالْعَارِضِ، وَهُوَ أَوَّل مَا يَنْبُتُ لِلأمْرَدِ غَالِبًا . ومن أمثلته حكم غسله عند الوضوء، وبخاصة للملتحي .
العِذارُ: جانِبُ اللِّحْيَةِ؛ لأَنَّ ذلك مَوضِعُ العِذارِ مِن الدَّابَّة، وعِذارُ الدَّابَّةِ: السَّيْرُ الذي على خَدِّها مِن اللِّجامِ، يُقال: عَذَرْتُ الفَرَسَ، فأَنا أَعْذِرُهُ عَذْراً بِالعِذارِ، بمعنى أَلْجَمْتُهُ، وأَعْذَرْتُ اللِّجامَ، أيْ: جَعَلْتُ لَهُ عِذاراً. ويُطلَق على استِواءِ شَعْرِ الغُلامِ، فيُقال: ما أَحْسَنَ عِذارَهُن أيْ: خَطَّ لِحْيَتِه. ومِن معانِيه أيضاً: طَعامُ البِناءِ، وطَعامُ الخِتانِ، يُقال: عُذِرَ الغُلامُ: إذا خُتِنَ. وقيل: هو كُلُّ طَعامٍ يُدْعَى إلَيْهِ لِحادِثِ سُرُورٍ.
يَرِد مُصطلح (عِذار) في الفقه في كتاب الطّهارة، باب: سنن الفِطَرَةِ، وباب: فَرائِض الوضوء وسننه. ويُطلق في كتاب الأطعِمَة، ويُراد به: طَعام الخِتانِ، أو طَعامِ البِناء.
عذر
الشَّعْرُ النَّابِتُ الْمُحَاذِي لِلأذُنَيْنِ بَيْنَ الصُّدْغِ، وَالْعَارِضِ، وَهُوَ أَوَّل مَا يَنْبُتُ لِلأمْرَدِ غَالِبًا.
* تهذيب اللغة : (2/187)
* مقاييس اللغة : (4/253)
* المحكم والمحيط الأعظم : (2/73)
* مختار الصحاح : (ص 203)
* لسان العرب : (4/550)
* المصباح المنير في غريب الشرح الكبير : (2/398)
* نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج : (1/154)
* مغني الـمحتاج فـي شرح الـمنهاج : (1/51)
* كشاف القناع عن متن الإقناع : (1/95)
* طلبة الطلبة في الاصطلاحات الفقهية : (ص 3)
* القاموس الفقهي : (ص 245)
* معجم لغة الفقهاء : (ص 307) -