عَلَى مَا شَمِلَهُ كَلَامُهُمْ

عَلَى مَا شَمِلَهُ كَلَامُهُمْ


الفقه
صيغة تبرؤ، كما صرح بها الشافعية، يرجحونه تارة، وهذا قليل، وتارة يضعفونه، وهو كثير، فيكون مقابله هو المعتمد . يقول السقاف : "وحيث قالوا : على ما شمله كلامهم، ونحو ذلك، فهو إشارة إلى التبري منه، أو أنه مشكل ".
انظر، مغني المحتاج للشربيني، 1/28، الفوائد المكية للسقاف، ص :44، مصطلحات المذاهب الفقهية وأسرار الفقه المرموز لمريم الظفيري، ص :277ـ 278.