الغَرَابَة

الغَرَابَة


الحديث
تفرد الراوي برواية حديث معين، أو جزء منه، عن غيره من الرواة . وهي الغرابة المطلقة . ومثالها تفرد الصحابي عمر بن الخطاب -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ - برواية حديث : "إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ ..." البخاري /1
انظر : المقدمة لابن الصلاح، ص 271، نزهة النظر لابن حجر، ص 55-57، فتح المغيث للسخاوي، 4/5، الباعث الحثيث لأحمد شاكر، ص 166-167
تعريفات أخرى :

  • حصول التفرد في الرواية بالنسبة إلى شيء مخصوص (صفة، شيخ، بلد )، وإن كان الحديث مشهوراً . وهي الغرابة النسبية . ومثال الغريب بالنسبة إلى صفة : تفرد الراوي الثقة برواية حديث معين شاركه فيه راوٍ ضعيف، أو جماعة من الضعفاء، فيُقال : لم يروه ثقة إلا فلان