فِيهِ رِوَايَاتٌ

فِيهِ رِوَايَاتٌ


الفقه
نقل الخلاف المطلق في المذهب بلا ترجيح غالباً . ومن شواهده قولهم : " قَالَ الْقَاضِي : جُلُودُ السِّبَاعِ لَا يَجُوزُ الِانْتِفَاعُ بِهَا قَبْلَ الدَّبْغِ، وَلَا بَعْدَهُ، وَهَلْ يُبَاحُ لُبْسُ جِلْدِ الثَّعْلَبِ، وَالصَّلَاةُ فِيهِ، أَوْ لَا، أَوْ يُبَاحُ لُبْسُهُ فَقَطْ، أَوْ يُبَاحَانِ مَعَ كَرَاهَةِ الصَّلَاةِ؛ فِيهِ رِوَايَاتٌ ."
انظر : المبدع شرح المقنع لابن مفلح 1/53 ، معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية لمحمود عبد المنعم، ص :353 و 355 ، المدخل المفصل لبكر أبو زيد، 1/177.