لَا أَرَاه

لَا أَرَاه


الفقه
جواب بعض الأئمة المفيد للتحريم قطعاً، والمتردد بينه، وبين الكراهة، أو الرجوع إلى القرائن عند بعضهم، وعدم اللزوم عند فريق ثالث . ومن شواهده ما نقل عن الإمام أحمد أنه قال : أكره المتعة، والصلاة في المقابر الألفاظ ."
انظر : التوضيح لخليل بن إسحاق، 5/194 ، الفروع ومعه تصحيح الفروع للمرداوي، 1/45 و 7/409 ، المدخل المفصل لبكر أبو زيد، 1/244.