لَغْوُ الْيَمِينِ

لَغْوُ الْيَمِينِ


الفقه
الْحَلِفُ بِاَللَّهِ عَلَى مَا يُوقِنُهُ، فَيَتَبَيَّنُ خِلَافُهُ . أو هو الحلف على ما لا يعقد الحالف عليه قلبه . ومن شواهده حديث مَالِكٍ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ أَنَّهَا كَانَتْ تَقُولُ : لَغْوُ الْيَمِينِ قَوْلُ الإِنْسَانِ : لاَ وَاللَّهِ، بَلَى وَاللَّهِ ." الموطأ :1021 ، وهو صحيح .
انظر : الأم للشافعي، 7/66 ، البناية شرح الهداية للعيني، 6/115 ، شرح حدود ابن عرفة للرصاع، ص :32.