مَاء الثَّلْجِ

مَاء الثَّلْجِ


الفقه
مَاءُ يَنْزِلُ مِنْ السَّمَاءِ، ثُمَّ يَنْعَقِدُ عَلَى وَجْهِ الْأَرْضِ، ثُمَّ يَذُوبُ بَعْدَ جُمُودِهِ . ومن شواهده حديث عَائِشَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّه - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم - كَانَ يَدْعُو بِهَؤُلاَءِ الدَّعَوَاتِ " اللَّهُمَّ اغْسِلْ خَطَايَايَ بِمَاءِ الثَّلْجِ، وَالْبَرَدِ، وَنَقِّ قَلْبِي مِنَ الْخَطَايَا، كَمَا نَقَّيْتَ الثَّوْبَ الأَبْيَضَ مِنَ الدَّنَسِ، وَبَاعِدْ بَيْنِي وَبَيْنَ خَطَايَاي، كَمَا بَاعَدْتَ بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ ." مسلم :7046
انظر : كفاية الأخيار في حل غاية الاختصار للحصني، 1/12 ، شرح الخرشي على مختصر خليل، 1/65 ، المغني لابن قدامة، 1/16.