الْمَاءُ الْمُطْلَقُ

الْمَاءُ الْمُطْلَقُ


الفقه
الذي يصدق عليه في العرف اسم "ماء " من غير تقييد بإضافة، أو صفة، أو غير ذلك . كماء الأنهار، والعيون، والآبار، وماء السماء، وماء الغدران، والحياض، والبحار، فيجوز الوضوء بذلك كله . ومن شواهده قولهم : "فأما الماء الطاهر المطهر، فهو الماء المطلق، وصفته أنه لم يتغير أحد أوصافه بما ينفك عنه ".
انظر : بدائع الصنائع للكاساني، 1/15، المقدمات الممهدات لابن رشد الجد، 1/86، المجموع للنووي، 1/80.