مِشَدُّ الْمَسْكَةِ

مِشَدُّ الْمَسْكَةِ


الفقه
اسْتِحْقَاقِ الْحِرَاثَةِ فِي أَرْضِ الْغَيْرِ . ومن شواهده قولهم : " مَطْلَبٌ فِي بَيَانِ مِشَدِّ الْمَسْكَةِ ( قَوْلُهُ وَمُفَادُهُ أَنَّ بَيْعَ الْمَسْكَةِ لَا يَجُوزُ ) لِأَنَّهَا عِبَارَةٌ عَنْ كِرَابِ الْأَرْضِ، وَكَرْيِ أَنْهَارِهَا، سُمِّيَتْ مَسْكَةً؛ لِأَنَّ صَاحِبَهَا صَارَ لَهُ مَسْكَةً بِهَا، بِحَيْثُ لَا تُنْزَعُ مِنْ يَدِهِ بِسَبَبِهَا ."
انظر : حاشية ابن عابدين، 4/523 و 524 ، الموسوعة الفقهية الكويتية، 3/120 و 19/279 ، معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية لمحمود عبد المنعم، 3/289.