الْمُغْمَى عَلَيْهِ

الْمُغْمَى عَلَيْهِ


الفقه
من عرض له ما أفقده الحس، والإدراك، والحركة مؤقتاً . ومن شواهده قول البهوتي : "ويلزم المغمى عليه القضاء، أي قضاء الصوم الواجب زمن الإغماء؛ لأن مدته لا تطول غالباً فلم يزل به التكليف ...بخلاف المجنون، فلا قضاء عليه لزوال تكليفه ."
انظر : شرح التلقين للمازري، 2/543، البحر الرائق لابن نجيم، 4/232، معجم لغة الفقهاء لقلعجي، ص :444.