الْمُلَازَمَةُ الْعَادِيَّة

الْمُلَازَمَةُ الْعَادِيَّة


أصول الفقه
كون التلازم مما تقضي به العادة، ويمكن للعقل تصور تخلف اللازم عن الملزوم فيها . كقولك : لو توقف قلبه ساعة لما عاد للحياة . فهذه الملازمة عرفت بمقتضى العادة، والعقل لا يحيل عودة القلب للحياة بعد توقفه
انظر : التعريفات للجرجاني، 1/229، تشنيف المسامع للزركشي، 1/335-336، جامع العلوم في اصطلاحات الفنون للتهانوي، 3/228.