الْمَلِيك

الْمَلِيك


العقيدة
العظيم في ملكه . الذي لا يتوهم ملك يدانيه، فضلاً عن أن يفوقه؛ لأنه إنما يستحقه بإبداعه لما يسوسه، وإيجاده إياه بعد أن لم يكن، ولا يخشى أن ينزع منه، أو يدفع عنه، فهو الملك حقا، وملك من سواه مجاز . وهو من أسماء الله الحسنى . ورد في قوله تعالى : ﱫﭰ ﭱ ﭲ ﭳ ﭴ ﭵﱪالقمر :55
انظر : الأسماء والصفات للبيهقي، 1/32، أسماء الله الحسنى للرازي، ص :188