شرح حديث Subbûh, Kuddûs, meleklerin ve Cebrâil'in Rabbi olan (Allah).

Âişe -radıyallahu anhuâ-'dan rivayet edildiğine göre Rasûlullah -sallallahu aleyhi ve sellem- rükûsunda ve secdesinde şöyle söylüyordu: ''Subbûh, Kuddûs, meleklerin ve Cebrâil'in Rabbi olan (Allah). ''

شرح الحديث :

Âişe -radıyallahu anhâ-'dan rivayet edildiğine göre Nebî -sallallahu aleyhi ve sellem- rükûunda ve secdesinde ''Subbûhun Kuddûsun rabbul melaiketi verrûh'' derdi.Subbûhun,Kuddûsun yani tenzih etmekte mubalağadır.Allah Celle ve Alâ her türlü noksanlıklardan münezzehtir.''Rabbul Melâike'' Meleklerin rabbi melekler Allah -Azze ve Celle'nin- ordularıdır.Görmediğimiz bir alemdir.''Rûh'' O da Cebrâil -aleyhisselam- olup meleklerin en faziletlisidir.Ve bir insan için rükûsunda ve secdesinde çokça ''Subbûhun Kuddûsun Rabbu'l Melâiketi ver'-Rûh'' demesi gerekir.Kuddûs Allah'ın en güzel isimlerindendir.O da Kuds kelimesinden alınmıştır.Manası: Yücelterek ve büyük sayarak O'nu kötülükten tenzih etti ve uzaklaştırdı demektir.Subbûh Allah'ın güzel isimlerinden bir isimdir.Yani mukaddes olan her türlü ayıp ve noksanlıktan münezzeh demektir.

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية

العربية الإنجليزية الفرنسية الإسبانية الأردية الأندونيسية البوسنية الروسية البنغالية الصينية الفارسية

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الرب

الغفار

الأحد

شرح الحديث :

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية

عبارات مقترحة:

الرب

الغفار

الأحد

شرح الحديث :

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية