ابن كَثِير

ابن كَثِير

الولادة :701 الموافق :1302 - الوفاة :774 هـ الموافق :1373 م
إسماعيل بن عمر 1 بن كثير بن ضوّ بن درع القرشي البصروي ثم الدمشقيّ، أبو الفداء، عماد الدين حافظ مؤرخ فقيه ولد في قرية من أعمال بصرى الشام

ابن كَثِير


إسماعيل بن عمر 1 بن كثير بن ضوّ بن درع القرشي البصروي ثم الدمشقيّ، أبو الفداء، عماد الدين: حافظ مؤرخ فقيه. ولد في قرية من أعمال بصرى الشام، وانتقل مع أخ له إلى دمشق سنة 706 هـ ورحل في طلب العلم. وتوفي بدمشق. تناقل الناس تصانيفه في حياته. من كتبه (البداية والنهاية ) 14 مجلدا في التاريخ على نسق الكامل لابن الأثير انتهى فيه إلى حوداث سنة 767 2 و (شرح صحيح البخاري) لم يكمله، و (طبقات الفقهاء الشافعيين ) في شستربتي (3390) كتب في حياته سنة 749 و (تفسير القرآن الكريم ) عشرة أجزاء 3 و (الاجتهاد في طلب الجهاد ) و ((جامع المسانيد ) في ثماني مجلدات، و (اختصار علوم الحديث) رسالة في المصطلح شرحها أحمد محمد شاكر، بكتاب (الباعث الحثيث إلى معرفة علوم الحديث ) و (اختصار السيرة النبويّة) طبع باسم (الفصول في اختصار سيرة الرسول) و (رسالة في الجهاد ) و (التكميل في معرفة الثقات والضعفاء والمجاهيل) خمس مجلدات في رجال الحديث 4 .
الهامش :

  1. في كتابه البداية والنهاية 14: 184 ما نصه: وعليه حاشية للطابع: .
    وفي الدرر الكامنة (إسماعيل بن عمر بن كثير بن ضوء بن كثير القيسي) أو العبسيّ، كما في نسخة أخرى منه. واعتمدنا فيما أثبتناه على نسخة التبيان - خ - لتميزها بالإتقان والوضوح.
    ورأيت في ثبت النذرومي - خ - إجازة بخط ابن كثير، في بيت من الشعر هذا نصه:
  2. في كتابه البداية والنهاية 14: 184 ما نصه: وعليه حاشية للطابع: .
    وفي الدرر الكامنة (إسماعيل بن عمر بن كثير بن ضوء بن كثير القيسي) أو العبسيّ، كما في نسخة أخرى منه. واعتمدنا فيما أثبتناه على نسخة التبيان - خ - لتميزها بالإتقان والوضوح.
    ورأيت في ثبت النذرومي - خ - إجازة بخط ابن كثير، في بيت من الشعر هذا نصه:
  3. وأشار الواقف على طبعه إلى أن هذه الاجزاء الاربعة عشر، هي القسم الاول من الكتاب، وهو وأما القسم الثاني فسيكون أول الجزء الخامس عشر، وهو في الكلام على الفتن والملاحم في آخر الزمان. مجلدان.
  4. طبع أولا ببولاق، على هامش فتح البيان للقنوجي، في عشرة أجزاء، ثم طبع منفردا في أربعة. ثم تكررت طبعاته. واختصره أحمد محمد شاكر، وسمى المختصر خمسة أجزاء منه.
  5. في كتابه البداية والنهاية 14: 184 ما نصه: وعليه حاشية للطابع: .
    وفي الدرر الكامنة (إسماعيل بن عمر بن كثير بن ضوء بن كثير القيسي) أو العبسيّ، كما في نسخة أخرى منه. واعتمدنا فيما أثبتناه على نسخة التبيان - خ - لتميزها بالإتقان والوضوح.
    ورأيت في ثبت النذرومي - خ - إجازة بخط ابن كثير، في بيت من الشعر هذا نصه:
  6. وأشار الواقف على طبعه إلى أن هذه الاجزاء الاربعة عشر، هي القسم الاول من الكتاب، وهو وأما القسم الثاني فسيكون أول الجزء الخامس عشر، وهو في الكلام على الفتن والملاحم في آخر الزمان. مجلدان.
  7. طبع أولا ببولاق، على هامش فتح البيان للقنوجي، في عشرة أجزاء، ثم طبع منفردا في أربعة. ثم تكررت طبعاته. واختصره أحمد محمد شاكر، وسمى المختصر خمسة أجزاء منه.
  8. ذيلا طبقات الحفاظ، للحسيني والسيوطي. والدرر الكامنة 1: 373 والبدر الطالع 1: 153 والدارس 1: 36 ثم 2: 582 وشذرات الذهب 6: 231 وآداب اللغة 3: 193 والفهرس التمهيدي. والبداية والنهاية 14: 324 وتعليقات عبيد. وانظر عمدة التفسير 1: 22 - 36.

من أقوال ابن كَثِير


في تفسير قوله تعالى : ﴿وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ﴾ [المائدة : 50]:أي : ومَن أعدل من الله في حكمه لمن عقل عن الله شرعه، وآمن به، وعلم أن الله أحكم الحاكمين، وأرحم بخلقه من الوالدة بولدها . فإنه تعالى هو العالم بكل شيء، القادر على كل شيء، العادل في كل شيء . العلمانية