هذا البحث ألقى بعض الضوء على الأساليب والمناهج التي استخدمها المستشرق الروسي (يفيم ريزفان) للنَّيل من القرآن الكريم، مُبيّنًا مكانة كتابه في الاستشراق، ويذكر فيه أهم النتائج التي سار عليها لتشويه شخصية النبي صلى الله عليه وسلم، وتحريف معاني القرآن الكريم، وتاريخ جمعه وكتابته، ثم بيَّن موقف المستشرق من كتاب الله تعالى، وبيَّن بُطلان ادّعاءاته.