ألقى فضيلة الشيخ أسامة بن عبد الله خياط حفظه الله خطبة الجمعة بالمسجد الحرام بتاريخ 3 - 2 - 1432 هـ، والتي تحدَّث فيها عن الدنيا وزهرتها وزينتها، والتحذير الوارد في الآيات والأحاديث من الانسياق خلفها، والاغترار بها؛ لأنها دار ممر وليست دار مستقر، وحثَّ على العمل للآخر فهي دار القرار، وذكر بعضًا من ألوان نعيم الجنة، مما ينبغي على كل عاقلٍ أن يعمل لتحصيل رضا الله وهذا النعيم المُقيم.